وقال ابن عمر -رضي الله عنه-: هي جبل زلال (?) في جهنم (?).
وقال الضحاك (?)، ومجاهد (?): هي الصراط يضرب على جهنم، وهو معنى قول الكلبي: عقبة بين الجنة والنار.
وقال قتادة: إنها قحمة شديدة، فاقتحموها بطاعة الله (?).
هذا كلام المفسرين في تفسير هذه العقبة المذكورة هاهنا (?)
قال المبرد (?)، والفراء (?)، وأبو عبيدة (?)، (والزجاج (?)) (?):