مختلفة، وما في الجنة من شجرها، وثمرها، وفرشها، وجميع آلاتها على مثل ذلك (?) هذا كلامه-.
وقال الحسن: هو بعض ما أخفى الشر من العذاب (?).
وروى مرفوعًا: "أن الضريع شيء يكون في النار شبيه الشوك أمرُّ من الصبر، وأنتنُ من الجيفة، وأشدُ حرًا من النار، سماها (?) الله ضريعًا" (?)
وذكر في التفسير (?) أن المشركين قالوا:
إن إبلنا لتسمن (?) على الضريع، وكذبوا في ذلك، فإن الإبل لا ترعاه