التفسير البسيط (صفحة 13004)

مختلفة، وما في الجنة من شجرها، وثمرها، وفرشها، وجميع آلاتها على مثل ذلك (?) هذا كلامه-.

وقال الحسن: هو بعض ما أخفى الشر من العذاب (?).

وروى مرفوعًا: "أن الضريع شيء يكون في النار شبيه الشوك أمرُّ من الصبر، وأنتنُ من الجيفة، وأشدُ حرًا من النار، سماها (?) الله ضريعًا" (?)

وذكر في التفسير (?) أن المشركين قالوا:

إن إبلنا لتسمن (?) على الضريع، وكذبوا في ذلك، فإن الإبل لا ترعاه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015