وقال ابن زيد (?): أراد به الثريا، والعرب تسميه النجم (?)، وقد ذكرنا ذلك عند قوله: {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى} (?).
وروى أبو الجوزاء عن ابن عباس أنه - زُحَل (?). والقول هو الأول.
وجواب القسم: {إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ} أقسم الله -بما ذكر- أنه ما من نفس إلا عليها حافظ من الملائكة تحفظ عملها وقولها وفعلها، وتحصي ما تكسب من خير أو شر. (ذكر ذلك ابن عباس (?)، والكلبي (?)،