التفسير البسيط (صفحة 12759)

17

وفجرة) (?).

قال مقاتل: كان ينزل بالقرآن (?) من اللوح المحفوظ إلى السماء الدنيا ليلة القدر إلى الكتبة من الملائكة، ثم ينزل جبريل إلى محمد -صلى الله عليه وسلم- (?).

17 - (قوله تعالى) (?): {قُتِلَ الْإِنْسَانُ (مَا أَكْفَرَهُ) (?)} هو قال ابن عباس: لعن عتبة (?).

قال المفسرون: نزلت في (عتبة بن) (?) أبي لهب (?).

{مَا أَكْفَرَهُ} قال مقاتل (?)، الكلبي (?): ما الذي أكفره.

وقال (?) الفراء: بهذا الوجه جاء التفسير (?)، ويجوز أن يكون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015