وهو قول الكلبي (?)، ومقاتل (?)، (وقتادة (?)) (?)، وسعيد بن جبير (?)، (والسدي (?) (?) قالوا: معناه: تتابعت عليه الشدائد: شدة بعد مفارقة الوطن من الدنيا والأهل، وشدة القدوم على ربه، فالتقت آخر شدة الدنيا بأول شدة الآخرة (?)) (?).
(قال أهل اللغة: قيل للأمر الشديد: ساق؛ لأن الإنسان إذا دهمته شدة شمر لها عن) (?) ساقيه، ثم قيل للأمر الشديد: ساق. ومنه قول (?) دريد: