كَمِيشُ الإزار خارجٌ نِصفُ ساقِهِ (?)
أراد: أنه: مشمر جاد، ولم يرد خروج الساق بعينها) (?).
وهذا القول اختيار المبرد (?)، وأبي عبيدة (?).
قال المبرد في هذه الآية أي: الشدة بالشدة، تقول العرب: قامت الحرب على ساق (?). أي اشتدت، وأنشد للجعدي:
أخُو الْحَرْبِ إنْ عَضَّتِ الْحَرْبُ عَضَّها ... وَإنْ شَمَّرَتْ عنْ سَاقِها الْحَرْبُ شَمَّرا (?) (?)