من الملائكة هم خزنتها، مالك ومعه ثمانية عشر ملكًا (?)، أعينهم كالبرق (?)، وأنيابهم كالصياصي (?)، وأشعارهم تمس (أقدامهم) (?) يخرج لهب النار من أفواههم، ما بين منكبي أحدهم مسيرة سنة، يسع كف أحدهم مثل ربيعة (?)، ومضر، نزعت منهم الرأفة والرحمة، يدفع أحدهم سبعين ألفا, فيرميهم حيث أراد من جهنم (?).
قالوا (?): ولما نزلت هذه الآية، قال اللعين أبو جهل: أما لمحمد