التفسير البسيط (صفحة 12442)

الليل (?).

وقال مقاتل: يعني حراقة (?) الجلد (?).

وقال غيره: محرقة للجلد (?) -وهو معنى، وليس بتفسير-، أي أنها خرق الجلد فتغيره حتى يسود.

وقال عطاء عن ابن عباس: يلوح لأهلها من مسيرة خمسمائة عام (?).

(وهذا قول الحسن (?)، وابن كيسان (?)) (?).

ولواحة على هذا القول: من لاح الشيء يلوح إذا لمع نحو (?) البرق (?).

و {البَشَرِ} ليس المراد بها الجلود، وإنما معناها الناس.

قوله: {عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَر} قال المفسرون: يقول على النار تسعة عشر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015