الليل (?).
وقال مقاتل: يعني حراقة (?) الجلد (?).
وقال غيره: محرقة للجلد (?) -وهو معنى، وليس بتفسير-، أي أنها خرق الجلد فتغيره حتى يسود.
وقال عطاء عن ابن عباس: يلوح لأهلها من مسيرة خمسمائة عام (?).
(وهذا قول الحسن (?)، وابن كيسان (?)) (?).
ولواحة على هذا القول: من لاح الشيء يلوح إذا لمع نحو (?) البرق (?).
و {البَشَرِ} ليس المراد بها الجلود، وإنما معناها الناس.
قوله: {عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَر} قال المفسرون: يقول على النار تسعة عشر