ولاحه البرد، والسُّقم، والحزن، وأنشد غيره (?):
ولم يَلُحْها حزنٌ على ابنمٍ ... ولا أخ ولا أبٍ (?) فَتَسْهُمِ (?)) (?)
قال أبو عبيدة: {لَوَّاحَهٌ} مغيِّرَةٌ، وأنشد (?):
(يا بنت عمِّي لاحَني الهواجر (?)) (?)
والبشر: جمع بشرة، وهي الجلد (?).
قال الكلبي: يعني تسود بشرة من يطرح فيها (?).
وقال [أبو رزين] (?): يلفح الجلد لفحة فتدعه أشد سوادًا من