وقال أيوب كان ابن سيرين يرى أن عامة ما يروي عن علي رضي الله عنه باطل،
وقال منصور عن إبراهيم: إن الحارث اتهم
واختلف فيه عن ابن معين فقال: مرة ضعيف وقال مرة: ليس به بأس، وقال مرة ثقة،
وقال النسائي: ليس به بأس واحتج به وقوى أمره، وروي عنه ليس بالقوي،
واختلف فيه رأي ابن حبان فقال: كان الحارث غالياً في التشيع وهياً في الحديث، وأخرج له في صحيحه حديثه عن ابن مسعود في الربا،
وقال أبو بكر بن أبي داود: كان الحارث الأعور من أفقه الناس وأفرض الناس وأحسب الناس.
نزيل مكة وثقه ابن معين وأبو زرعة وأبو حاتم والنسائي، وكان عماد بن زيد يثني عليه، وقال ابن حبان: روى عن الأثبات الأشياء الموضوعات، وقال الحاكم يروي عن حميد وجعفر الصادق أحاديث موضوعة.
أحد الأعلام، قال الدارقطني وغيره لا يحتج به، وقال النسائي ليس بالقوي، وقال ابن معين ليس بالقوي وهو صدوق يدلس وقال يحيى القطان وهو وابن إسحق عندي سواء وقال أبو حاتم إذا قال حدثنا فهو صالح لا يرتاب في صدقه وحفظه.
وقال الثوري: ما بقي أحد أعلم بما يخرج من رأسه منه، وقال حماد بن زيد كان أحمد عندنا لحديثه من سفيان.
وقال أحمد كان من الحفاظ، وروى له مسلم في صحيحه مقروناً بآخر، وقال شعبة اكتبوا عن الحجاج بن أرطاة وابن إسحق فإنهما حافظان.
ضعيف، وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به.
صويلح الحديث لم يرو عنه غير الوليد بن مسلم فيما أعلم، وذكره ابن حبان في الثقات، وفي الضعفاء أيضاً وقال يخطئ.
قال الدراقطني وغيره متروك، وقال النسائي ليس بالقوي ومشاه بعضهم وحسن أمره.
قال أبو زرعة ليس بشيء ووثقه ابن معين وابن حبان وغيرهما.
قال أبو حاتم منكر الحديث مجهول ولينه أبو زرعة وغيره وحسن له الترمذي
صدوق شيعي ضعفه ابن معين ووثقه أبو حاتم وحسن له الترمذي.
قال النسائي: غير ثقة، وقال الدارقطين: ضعيف وقال دحيم صاحب فتيا وقال أحمد بن صالح وأبو زرعة الدمشقي ثقة.
ضعفه ابن معين، وقال البخاري: منكر الحديث، وقال أبو حاتم ليس بالقوي، وقال ابن عدي: ليس بمتروك، وقال أبو زرعة شيخ صالح.
ضعفه أبو حاتم والدارقطني وغيرهما، وقال أحمد: أحاديثه مناكير، وقال النسائي: منكر الحديث، وقال مرة: ليس بالقوي ووثقه يحيى بن معين وعلي بن المديني وغيرهما وصحح حديثه عن الهيثم الترمذي، واحتج به ابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم وغيرهم.