قال ابن معين ليس بالقوي.
وقال البخاري: هو عندهم لين، وقال العجلي وابن عدي يكتب حديثه.
وقال النسائي: مضطرب الحديث وقال أبو حاتم أما كتبه عن يحيى بن ابي كثير فصحيحة، ولكنه يحدث من حفظه فيغلط.
ضعفه ابن حبان وغيره وقال ابن عدي أرجو أنه لا بأس به.
ضعفه أحمد وغيره وقواه ابن معين وغيره.
وقال ابن عدي: لا بأس بأخباره لم أر له حديثاً منكراً.
أحد الأعلام ثقة عند الجمهور لكنه مدلس.
قال النسائي: وغيره إذا قال حدثنا أو أبرنا فهو ثقة وقال أحمد هو أحب إلي من إسماعيل بن عياش، وروى له مسلم في صحيحه شاهداً حديث "من دعي إلى عرس أو نحوه فليجب" لم يرو له غيره وفيه كلام كثير يرجع إلى ما ذكرناه.
قال ابن معين ليس بشيء، وقال ابن عدي هو من جملة الضعفاء الذين يكتب حديثهم أرجو أنه لا بأس به.
واه ووثقه ابن معين في رواية.
وقال أبو حاتم: ليس بقوي.
وهاه ابن المبارك وقد وثق.
وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به ليس حديثه بالمنكر جداً.
قال ابن عدي وغيره هو غير ثقة.
وقال البخاري: فيه نظر وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث، ووثقه يحيى بن معين.
العابد صدوق احتج به البخاري وغيره وفيه مقال.
عالم الشيعة ترك يحيى القطان حديثه، وقال النسائي وغيره متروك ووثقه شعبة وسفيان الثوري، وقال وكيع: ما شككتم في شيء فلا تشكوا أن جابراً الجعفي ثقة.
كذبه ابن نمير.
وقال ابن حبان: رافضي يضع الحديث ووثقه أبو حاتم وحسن له الترمذي.
ضعفه أبو زرعة ووثقه ابن خزيمة وابن حبان وأخرجا حديثه في صحيحيهما.
من كبار علماء التابعين كذبه الشعبي وابن المديني.