قال الدارقطني ضعيف لا يعتبر به، وقال البخاري: فيه نظر ووثقه دحيم وابن معين وغيرهما.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال أحمد: ليس بمعروف.
وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به.
وقال أبو زرعة: شيخ، وقال محمد بن عبد الله بن عمار رييح ثقة.
ثقة فيه كلام قريب لا يضر.
ضعفه ابن معين وألانه غيره ووثقه ابن حبان، وأخرج حديثه في صحيحه.
قال ابن معين: ليس بشيء.
وقال النسائي: متروك وقال أبو زرعة ضعيف.
وقال أحمد لا يبالي عمن روى، وليس به بأس في الرقائق وقال أيضاً أرجو أنه صالح الحديث وحسن له الترمذي.
قال الدارقطني: متروك.
وقال ابن معين: عامة ما يرويه لا يتابعه عليه الناس.
وقال النسائي: ليس بالقوي.
وقال أحمد: لا بأس به صاحب سنة إلا أنه حدث عن سفيان بمناكير.
وقال ابن معين: ثقة مأمون، وعنه لا بأس به وإنما غلط في حديثه عن سفيان يعني حديث "إذا صلت المرأة خمسها" وقال أبو حاتم: محله الصدق تغير حفظه.
قال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به.
وقال النسائي وغيره ليس بالقوي ووثقه دحيم.
ضعفه ابن معين
وقال أحمد: أحاديثه مناكير ووثقه أبو حاتم وقال ابن يونس: كان على مظالم مصر وكان من أعدل ولاتهم.
ضعفه أحمد وأبو داود ووثقه ابن معين وأخرج له مسلم مقروناً بآخر وأخرج له ابن خزيمة في صحيحه والحاكم حديثه عن سلمة بن وهرام.
وقال ابن خزيمة في موضع من صحيحه: في القلب من زمعة شيء وسكت عنه في مواضع.
ثقة يغرب وثقه أحمد وابن معين واحتج له ابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما، وقال النسائي: ليس بالقوي وضعفه ابن معين في رواية.
وقال أبو حاتم: محله الصدق، وفي حفظه سوء وحديثه بالشام أنكر من حديثه بالعراق.
ضعفه ابن معين وغيره ووثقه ابن عدي وتناقض فيه قول ابن حبان فقال في الضعفاء: لا يجوز الاحتجاج به، وذكره في الثقات أيضاً وقال يخطئ.
أبو الحواري البصري قاضيها ضعفها النسائي وابن عدي.
وقال الدارقطني: صالح وكذا قال ابن معين: مرة وقال مرة لا شيء.
وقال أبو حاتم ضعيف يكتب حديثه.
سنان بن سعد عن أنس.
قال النسائي: منكر الحديث، وقال