لتفريج الأزمات، والحث على الصدقة، وتكميل وتوضيح ما جاء في القرآن من إشارات إلى قصص مختصرة اقتصر القرآن منها على ما يحقق غرضه من إيرادها، كقصة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام إذ يرفعان القواعد من البيت1.
ويستطيع المعلم البارع أن يجعل المدخل القصصي أساسا للتربية والتعليم لا سيما في المرحلة الابتدائية، كما يمكن للتربية الحديثة أن تستخدم القصة كأسلوب تربوي فعال وذلك ضمن استخدامها للمنهج التاريخي.