ومثله:
لوى رأسه عني، ومال بوده ... أغانيج خود، كان فينا يزورها
ومثله:
أفي قملي من كليب هجوته ... أبو جهضم تغلي على علي مراجله
ومثله:
بكرت باللوم تلحانا ... في بعير، ضل، أو حانا"
وقوله وللمقايسة قال المصنف في الشرح: "هي الداخلة على تال يقصد تعظيمه وتحقير متلوه، كقوله، {فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ}، وكقوله - عليه السلام -: (ما أنتم في سواكم من الأمم إلا كالشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود)، وكقول الخضر لموسى - عليه السلام -: (ما علمي وعلمك في علم الله إلا كما أخذ هذا الطائر بمنقاره من البحر)، ومنه قول الشاعر:/