وأن يعرين إن كسي الجواري فتنبو العين عن كرم عجاف
وقوله:
/ أرجو وأمل أن تدنو مودتها وما إخال لدينا منك تنويل
وقوله:
فعلك أن تنجو من النار إن نجا مصر على صهباء طيبة النشر
ومثال ذلك في السعة قراءة من قرأ {أَوْ يَعْفُوَ الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ} بسكون الواو.
وما ذهب إليه المصنف هو جنوح إلى مذهب أبي حاتم، وترك جادة ما عليه الجمهور بأن هذا كله من ضرائر الشعر الحسنة.
وقوله: ورفع الحرف الصحيح وجره مثال تقدير الرفع فيه قراءة مسلمة بن محارب {وبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ} بإسكان التاء، وحكي أبو زيد {ورُسُلُنَا لَدَيْهِمْ} بإسكان اللام، وحكي أبو عمرو أن لغة تميم تسكين