وقول الآخر:

وكسوت عار لحمه، فتركته جذلان يسحب ذيله ورداءه

وتقدير الفتحة في منصوب هذا المنقوص من الضرائر الحسنة عند جمهور النحويين، وزعم أبو حاتم أن ذلك لغة فصيحة.

ومثال ذلك في الفعل قول الشاعر، وهو ابن قيس الرقيات:

كي لتقضيني رقية ما وعدتني غير مختلس

ومثال ذلك في السعة قراءة جعفر الصادق {مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ}.

ومثال تقدير النصب في الواو قوله:

إذا شئت أن تلهو ببعض حديثها رفعن، وأنزلن القطين المولدا

وقوله:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015