وأجاز س: إن قريبًا منك زيد" انتهى، وفيه بعض تلخيص.

وأنشد غير المصنف:

وقد كان لي في الندى مقتد عصامًا كما كان لي عاصم

وقول الآخر:

فلو كان واليها جاهل لما كان قاضيًا عالم

وقول الآخر:

بمكة حنطة بُلت بماء يكون إدامها لبن حليب

وعليه حمل بعضهم قوله:

لكان التغزي عند كل مصيبة ونازلة بالحر أولى وأجمل

وسكن ياء "التعزي" ضرورة.

وقد أجحف المصنف في هذا الباب بكيفية الإخبار/ عن المعرفة بالمعرفة، وعن النكرة بالنكرة، وعن المعرفة بالنكرة، وعن النكرة بالمعرفة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015