وللفقيه أبي عبد الله محمد بن أبي ذمنين رحمة الله تعالى آمين:
الموت في كل حين ينشر الكفنا ... ونحن في غفلة عما يداوينا
لا تطمئن إلى الدنيا وبهجتها ... وإن توشحت من أثوابها الحسنا
أين الأحبة والجيران ما فعلوا ... أين الذين همو كانوا لنا سكنا