زيد في الفرائض). فنقول: وهذا كله قد قدمناه فلا نعيده.

(مسألة: إذا تعارضت علتان وإحداهما مستندة إلى أصل مجمع عليه)

ثم قال: (مسألة: إذا تعارضت علتان وإحداهما مستندة إلى أصل مجمع عليه) إلى آخرها. فنقول: الترجيح واقع في مثل ذلك، فلا إشكال، والسبب فيه أن الأصل الشاهد للعلة إذا علم ثبوته، فقد قويت شهادته. وإذا كان مظنون الثبوت، فشهادته مرتبة على ثبوته، وثبوته مظنون. وما يتطرق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015