على الحكم، ولم يكن هذا من القبيل الأول، لعدم الفقه بالكلية، ورجوع الأمر إلى محض التلبيس والغلط.

قال الإمام: (ثم ضري أهل الزمان بفن من الكلام) إلى قوله (وهذا يطرد للمعدي في الصغيرة الثيب التي يتفق على صغرها). قال الشيخ: هذا النوع من الكلام لا أعلم وجهًا لدخوله في الجدال، وأي مقصود يترتب عليه؟ وبأي وجه يُعد من الاعتراضات؟ وحاصل التعدية أن كل واحد من الخصمين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015