[فشكا] إلى أم سلمه فقالت: (اخرج إليهم، واذبح واحلق، ففعل، ف 1 بحوا وحلقوا [مسرعين]). وانه (خلع خاتمه فخلعوا). وكان عمر يقبل الحجر الأسود [ويقول]: (إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقبلك ما قبلتك). وقال في جواب [السائل عن] القبلة للصائم: ([ألا] [أخبرتها] أني أفعله. وكذلك الصحابة كلهم لما اختلفوا في الغسل من التقاء الختانين، فقالت عائشة [رضي الله عنها]: