آتيته مالا، أي أعطيته، ولا [نطلق]: (آتى عمرو زيدًا)، بمعنى أمره بحال.
وأما أهل [التفسير: فإنهم يقولون: {ما ءاتاكم}، أي ما أعطاكم من] الغنائم، } وما نهاكم عنه}: [أي] من الغلول والسرقة.