سلطانًا {وهو عام، وقوله تعالى:} كتب عليكم القصاص في القتلى {} ولكم في القصاص الحياة {

26465 - قلنا: قد (أجمعوا) أن المراد بذلك قتل العمد المحض الذي لا [شبهة] فيه، وما أجمعوا عليه كالمنطوق به، ولا نسلم أن هذا القتل عمد محض، فلا يصح التعلق بالظواهر.

26466 - احتجوا: بما روي أن يهوديًا (رضخ) رأس جارية من الأنصار بين حجرين، فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يرضخ رأسه.

26467 - قلنا: يحتمل أن يكون رضخ رأسها بحجر له حد، وهذا يوجب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015