طَرِيقه وَوصل إِلَى حلب وسلطن الْملك الْعَزِيز بن الْملك الظَّاهِر وَألبسهُ خلعة الْملك الْكَامِل وَرفع سنجقا مِنْهُ أَيْضا وَحمل لَهُ الغاشية وَكَانَ يَوْمًا عَظِيما
وفيهَا وصل الْملك الْأَشْرَف إِلَى قلعة جعبر وَشرب عِنْد أَخِيه الْملك الْحَافِظ فِيهَا وَنزلا فِي المَاء إِلَى الرقة
وفيهَا تقررت سلمية للْملك المظفر عوضا عَن حماة الَّتِي
فِيهَا وصل الْملك المسعود إقسيس إِلَى عِنْد أَبِيه بِمصْر وصحبته الفيلة والتحف الْهِنْدِيَّة واليمنية
وفيهَا وصل رَسُول ماردين لإتمام الزيجة بَينه وَبَين الْملك الْمُعظم
وَكَانَ الْملك الْأَشْرَف الْوَلِيّ عَن أَخِيه الْملك الْمُعظم