وفيهَا سير الْملك الْعَزِيز هَدِيَّة إِلَى ابْن سيف الْإِسْلَام
وفيهَا كَانَ ظهر بِدِمَشْق رجل ادّعى النُّبُوَّة وخيل للنَّاس أَشْيَاء من عمل السيمياء فَقتل لِئَلَّا يفتن النَّاس
خاليتان
كَانَ الْملك الْمَنْصُور مُحَمَّد بن تَقِيّ الدّين عمل الجسر على حماة خَارج بَلَده بالجانب الشَّرْقِي بِالْمَدِينَةِ السُّفْلى