القَاضِي بهاء الدّين ابْن شَدَّاد رَسُولا إِلَى الْملك الْعَادِل واستحلف السُّلْطَان لَهُ
وفيهَا كفت يَد الْوَزير ابْن شكر عَن الْعَمَل
وفيهَا كَانَ الْملك الأوحد قد مرض وَسَار إِلَيْهِ الْملك الْأَشْرَف وَمَات الْملك الأوحد فَأخذ الْبِلَاد الْملك الْأَشْرَف وَبلغ السُّلْطَان مَوته وَهُوَ على الْبركَة وفيهَا عمل عزاءه
وفيهَا وصل إِلَى الديار المصرية كليام التَّاجِر الجنوي لَعنه الله وَقدم للسُّلْطَان الْملك الْعَادِل الأيوبي صَاحب الديار المصرية