وفيهَا سير الْملك الْمُعظم الْعَسْكَر إِلَى حمص وحماة وَلم يفارقوا إِلَى أَن تقرر الصُّلْح
وفيهَا طلع الْملك الْمَنْصُور صَاحب حماة إِلَى الْملك الْعَادِل بالديار