تسير تسلم إِلَيّ ملازجرد فسير إِلَى من فِيهَا فَمَا التفتوا إِلَيْهِ وَكَانَ فِيهَا بهاء الدّين صَاحب السويداء وَفتح الدّين بن دلدرم الياروقي وعدة مماليك

وَقَالُوا وَمن أيبك وَغَيره هُوَ مَمْلُوك مثلنَا وَمهما وصلنا خطّ صاحبنا عَملنَا بِهِ

وفيهَا ظهر وَطلب خوابي فِي ملطية عدتهَا سبع خوابي فِي سرداب

وفيهَا توجه فَخر الدّين عُثْمَان إِلَى بعلبك ليأخذها بِمن مَعَه من العساكر الَّتِي كَانَت تحاصر حماة بعد رحيلهم عَن حماة

وفيهَا وَقع برد وصواعق فنسفت برد كبار بمنبج وآذت جمَاعَة وَذَلِكَ فِي أيلول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015