فَكيف لَا أرجوك أَن تهب لي سيئاتي مَعَ غناك عَنْهَا وَأَنت رب فيا من أَعْطَانَا خير مَا فِي خزائنه وَهُوَ الْإِيمَان بِهِ قبل السُّؤَال لَا تَمْنَعنَا أوسع مَا فِي خزائنك وَهُوَ الْعَفو مَعَ السُّؤَال إلهي حجتي حَاجَتي وعدتي فَاقَتِي فارحمني إلهي كَيْفَ أمتنع بالذنب من الدُّعَاء وَلَا أَرَاك تمْتَنع مَعَ الذَّنب من الْعَطاء فَإِن غفرت فَخير رَاحِم أَنْتَ وَإِن عذبت فَغير ظَالِم أَنْتَ إلهي أَسأَلك تذللا فَأعْطِنِي تفضلا