وَكَذَا أرْسلهُ شُعْبَة ومسعر كِلَاهُمَا عَنْ أَبِي إِسْحَاق وَالله الْمُوفق وأنشدني لنَفسِهِ إِذَا مَا كنت تهوى خفض عَيْش
وَأَن ترقى مدارج للكمال
فدع ذكر الحميا والمحيا
وآثار التواصل والمطال
وَأَن تهدي بزهر وسط روض
وأخبار المهاة أَوِ الغزال
وَكن حبسا عَلَى ذكر المفدى
رَسُول اللَّه عين ذَوي المعال
وَذكر قصيدة عِنْدِي فِي مَوضِع آخر