وَبِالْجُمْلَةِ فللحَدِيث طرق مِنْهَا مَا فِي أول الغيلانيات من حَدِيث زر بْن حُبَيْش وعَاصِم بْن ضَمرَة وهرم وَفِي التِّرْمِذِي من حَدِيث عَلِي بْن الْحُسَيْن وَفِي غَيرهمَا من حَدِيث الْحُسَيْن وَالْحسن ابْني عَلِي وَجَابِر بْن عَبْد اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم كلهم عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ