وَفِيه من الاخْتِلاف غَيْر ذَلِك حَسْبَمَا أوضحه الدَّارَقُطْنِيّ فِي علله مِمَّا لَا نطيل الْآن بإيراده وَمن ذَلِك مَا فِي أول الغيلانيات من حَدِيث أَبِي جناب الْكَلْبِيّ عَنْ الشَّعْبِي عَنْ زَيْد بْن يثيع بدل الْحَارِث عَلَى عَلِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَمن حَدِيث سلم بْن قُتَيْبَة عَنْ يُونُس بْن أَبِي إِسْحَاق عَنْ الشَّعْبِي عَنْ أَبِي هُرَيْرَة بدل عَلِي رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَمن حَدِيث مَالِك بْن مغول وطعمة الْمَاضِي ذكرهمَا عَنْ الشَّعْبِي معضلا