الْبَلَد الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ أم دِينَار
وَهِيَ عَلِي شاطئ النّيل بَيْنَ المناشي والرهاوي من الجيزة أَنْشدني بِهَا عَلَى بْن مُحَمَّد الحريري الأديب لنَفسِهِ قَدْ شاقني ظَبْي لَو وجنا لَهَا آنس
تدمي من اللمح والناظر مَعَ اللامس
طرقوا على ورد خدو قد صبح حارس
وَأقوى الْعجب صبَّتْ حارس منتبه ناعس