وأيامه دول للصديق ... وأفعاله في الأعادي مثل

فلو كان غيثاً لعم البلاد ... ولو كان سيفاً لكان الأجل

ولو كان معطى على قدره ... لأغنى النفوس وأفنى الأمل

يقال في الأثر: إن الإبل لحومها وألبانها شفاء.

قال الأصمعي: سمعت أبا عرارة يقول: من أكل سبع موزات وشرب من لبن الأوارك تجشأ بخور الكعبة.

قيل لإبراهيم بن سيار: هل رأيت شيئاً واحداً يشتمل على عامة الطيبات؟ قال: النحلة، والشاة: منها اللبن، والجذا، واللبأ، والزبد، والسلاء، ثم الجبن والمصل والرخفة واللوقة، والأقط والشيراز والكوامخ والمضيرة، والمصلية والكشكية والغربية وغير ذلك، كذا قال الجاحظ عن إبراهيم.

قال ابن الجهم: في محمد بن عبد الملك الزيات: السريع

ما أحوج الناس إلى مطرة ... تذهب عنهم وضر الزيت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015