فردّ عليه صاحب النّخل فقال:
إنّي وجدت النفس في حياضها ... والجدول العاسل من فراضها [1]
خيرا من القعدان واعتضاضها [2] ... ونزوات القلب من أمراضها
كوم الذّرى لم تئن في إباضها [3] ... ولم تحوّط خشية ارفضاضها [4]
. ومن العرجان:
الطائيّ [5]
وخطب امرأة فشكت إلى جاراتها وقالت أيخطبني أعرج؟! فقال: