وقال سويد بن صامت [1] ، يذكر ما كان في قريظة والنّضير من الحولان والرّمصان، والحدب:
قل لليهوديّ إنّ اللّؤم حالفكم ... من قبل عاد فأخفوا الشّخص واقتصدوا [2]
حول ورمص لئام في مجالسهم ... منهم خنازير أهل الأرض والقرد [3]
وأحدب الظّهر ما ترجى مروءته ... مشوّة الخلق في أطرافه أود [4]
وأنشد أبو الرّدينيّ العكلي [5] في الأعصل والمعوجّ: