حجن، والأحجن والأعوج سواء:
ومزمّلين على الأقتاب بزّهم ... حقائب وعباء فيه تفنين [1]
مقدّمين أنوفا في غطائهم ... حجنا ألا جدّعت تلك العرانين [2]
وقال الهذلي [3] :
ولو سمعوا منه دعاء يروعهم ... إذا لأتته الخيل أعينها قبل [4]
وقال بشامة بن الغدير [5] في صفة ناقته:
توقّر شازرة طرفها ... إذا ما ثنيت إليها الجديلا [6]
بعين كعين مفيض القداح ... إذا ما أفاض إليها الحويلا [7]