حجن، والأحجن والأعوج سواء:

ومزمّلين على الأقتاب بزّهم ... حقائب وعباء فيه تفنين [1]

مقدّمين أنوفا في غطائهم ... حجنا ألا جدّعت تلك العرانين [2]

وقال الهذلي [3] :

ولو سمعوا منه دعاء يروعهم ... إذا لأتته الخيل أعينها قبل [4]

وقال بشامة بن الغدير [5] في صفة ناقته:

توقّر شازرة طرفها ... إذا ما ثنيت إليها الجديلا [6]

بعين كعين مفيض القداح ... إذا ما أفاض إليها الحويلا [7]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015