وصار أكلا دائما وشخّا [1] ... تحت رواق البيت يغشى الدّخّا [2]
وقال بعض الشيوخ في انحناء ظهره:
لما رأت في ظهري انحناء ... والمشي بعد قعس إجناء [3]
أجلت وكان حبّها إجلاء ... وجعلت ثلثي غبوقي ماء [4]
ثم تقول من بعيد هاء [5] ... دحرجة إن شئت أو إلقاء [6]
ثم تمنّى أن يكون داء [7] ... لا جعل الله لها شفاء
وقال حميد بن مالك الأرقط [8] ، يصف أنوف ضيفانه بأنها