يستخبر الرّيح إذا لم يسمع [1] ... بمثل مقراع الصّفا الموقّع [2] .
ومن مشايخ المعتزلة، ومن أرباب النّحل، ومن العلماء باختلاف الملل، وكان أعلم من رأينا من الخوارج، وكان قد أرمى على المائة [3] ، وهو
وهو الذي قال له النضر بن إسماعيل [5] القاصّ البليغ الشّجّاع، وكنيته أبو المنذر، وكان رئيس الشّعوبية قبلنا بالبصرة: يا أبا كلدة إنّ لك شرجا وإنّ لي