ترى السّرحان مفترشا يديه ... كأنّ بياض لبته الصّديع [1]
لأنّ الأبرق يكون سواده مخالطا للبياض، والصّديع هو الفجر، والفجر مختلط ببياض النّهار ببقيّة سواد اللّيل.
وأما قوله:
لكلّ ريح نفحت معدّين [2]
فقد وصف الراجز [3] استرواح الذئب وحرصه على استنشاء الريح [4] فقال: