إذا ما استيأس الريّق عاصبه [1]
وقال الزّبير بن العوّام وهو يرقّص عروة بن الزّبير:
أبيض من آل أبي عتيق ... مبارك من ولد الصّدّيق
ألذّه كما ألذّ ريقي [2]
وقال بشّار:
رهبة أو رغبة في ودّه ... إنّه إن شاء أحلى وأمرّ [3]
يتّقي الموت به أشياعه ... حين جفّ الرّيق وانشقّ البصر [4] .
وقالوا في سواد منخر الذّئب والكلب. قال الشاعر ووصف ذيبة: