إذا ما استيأس الريّق عاصبه [1]

وقال الزّبير بن العوّام وهو يرقّص عروة بن الزّبير:

أبيض من آل أبي عتيق ... مبارك من ولد الصّدّيق

ألذّه كما ألذّ ريقي [2]

وقال بشّار:

رهبة أو رغبة في ودّه ... إنّه إن شاء أحلى وأمرّ [3]

يتّقي الموت به أشياعه ... حين جفّ الرّيق وانشقّ البصر [4] .

[القول في سواد منخر الذّئب والكلب]

وقالوا في سواد منخر الذّئب والكلب. قال الشاعر ووصف ذيبة:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015