وإلى ذلك ذهب أبو النّجم في قوله:
تبقّلت من أوّل التبقّل ... بين رماحي مالك ونهشل [1]
وقال الهذليّ [2] :
وإنهما لجوّابا خروق [3] ... وشرّابان بالنّطف الطّوامي