أبا هريرة وعبد الله بن عمر، ومات بالمدينة سنة عشر ومائة [1] ..

ومن العرجان الشعراء

مجلودة الأعرج [2]

وهو الذي يقول:

تعرّفنى هنيدة من بنوها ... وأعرفها إذا امتدّ الغبار [3]

متى ما تلق منّا ذا ثناء ... يؤزّ كأنّ رجليه شجار [4]

فلا تعجل عليه فإنّ فيه ... منافع حين يبتلّ العذار [5]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015