أبا هريرة وعبد الله بن عمر، ومات بالمدينة سنة عشر ومائة [1] ..
ومن العرجان الشعراء
مجلودة الأعرج [2]
وهو الذي يقول:
تعرّفنى هنيدة من بنوها ... وأعرفها إذا امتدّ الغبار [3]
متى ما تلق منّا ذا ثناء ... يؤزّ كأنّ رجليه شجار [4]
فلا تعجل عليه فإنّ فيه ... منافع حين يبتلّ العذار [5]