قلت: سالم صالح. قال: أما إنّي إن دخلت العراق قتلتهما! قلت: ولم ذاك أيّها الأمير؟ قال: لأنهما يزعمان أنّ عثمان أفضل من عليّ. قال:
وقدم العراق فلم يعرض لهما.
قال: ومن العرجان:
سعد الأعرج [1]
من أصحاب يعلى بن منية [2] ، ولقي عمر بن الخطاب. ومن العرجان:
إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله [3]
سمع