وقال أبو محجن [1] في الزّراية على الشّجاع الذي لا رواء له [2] ، وليس هذا من ذكر باب العرجان، ولكنه يناسب [3] شعر مجلودة، وهو قوله:
ألم تسأل فوارس من سليم ... بنضلة وهو موتور مشيح [4]
رأوه فازدروه وهو خرق ... وينفع أهله الرجل القبيح [5]