الحزن يبلى كما الثّوب، فخفت أن يبلى حزني على عثمان فأتزوّج بعده..

ومن العرجان الأشراف، ممّن له صحبة

مجالد بن مسعود السّلميّ [1]

ذكر إسماعيل بن عليّة [2] عن يونس [3] عن الحسن قال: كان الأسود بن سريع [4] يقصّ في ناحية المسجد، ورفع النّاس أيديهم [5] ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015