ثم مرّ به الفرزدق فقال له الأحوص [1] : مذ كم عهدك بالزّنى؟
قال: مذ ماتت العجوز..
قال:
ومن العرجان ثمّ [من [2]] أهل الشّرف والجمال المنعوت
وقد ولى اليمن لأبي العبّاس [4] ، وكان يدع الخروج لكثرة نظر الناس إليه..
ومن العرجان
الأعرج، وكان صاحب أخبار، وقد أكثر عنه محمد بن سلّام الجمحي. ومن العرجان:
وكان أعرج ثم عمي، ثم أقعد من رجله، فقال حين عمي، وقد كان ابن حبيب [6] وهب له عصا حين