أعوذ بالرحمن من سوء العرج ... ومن خماع وظلاع وعرج [1]
إنّ القناة بالفتى جدّ سمج [2] ... وكنت كالظّبي إذا الظّبي معج [3] .
ومن العرجان الأشراف
ظالم بن عمرو بن سفيان، وهو يعدّ في العرجان، وفي مفاليج الأشراف، وفي رجال الشّيعة، وهو رأس النّحويّين، وبنوه بعده، وكان شاعرا داهيا، ويعدّ في البخر [4] وفي البخلاء. وهو الذي قال له ابن عبّاس لمّا مرّ به وهو يعرج: لو كنت جملا كنت ثفالا [5] .
وقال مسلمة بن محارب [6] :.
من العرجان
وأصابهم