لأنّه كان مفرط الطول، وإنّما ذلك على معني قول الشاعر:
لعمري لئن طال الفصيل بن ديسم ... مع الظّلّ ما إن رأيه بطويل [1]
وقال جرير:
إذ ظلّ يحسب كلّ شخص فارسا ... ويرى النّعامة ظلّه فيحول [2]
وأنشد البطين [3] :