قيل للبطين: أكان ذو الرمة شاعرا متقدما؟ فقال: أجمع العلماء بالشعر على أن
وطول حديث كظلّ الشّروق ... تقضّى الدّهور وما ينقضي
لأنّهم يزعمون أنّ ظل الشخص مع طلوع الشمس ليس له غاية [1] ينتهي البصر إليه [2] .
وقال أبو زيد النحوي، واسمه سعيد بن أوس، من ولد القارىء الأنصاري [3] : يقال سامّ أبرص، وسامّا أبرص، وسوامّ أبرص، وبإسقاط